وُئِدَتْ #التربيةُ_الوطنيةُ في مَهْدِها .. ولم يَبْقَ منها سِوى رَسْمِها ..
فهل يعيدُ فارسُ الحالِمِين #محمد_بن_سلمان روحَها وحُلُمَها ..؟!!https://t.co/Ge43NzBsOL— د . محمد بن راشد الهزاني (@dralhezzanilawy) June 22, 2018
وُئِدَتْ #التربيةُ_الوطنيةُ في مَهْدِها .. ولم يَبْقَ منها سِوى رَسْمِها ..
فهل يعيدُ فارسُ الحالِمِين #محمد_بن_سلمان روحَها وحُلُمَها ..؟!!https://t.co/Ge43NzBsOL— د . محمد بن راشد الهزاني (@dralhezzanilawy) June 22, 2018